يقول الله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى" أيضاً، وهو يوبِّخ، ويعاتب، ويكشف سوء رأي البعض، ممن يمتلكون نظرةً سلبية تجاه التضحية في سبيل الله، واحتمال التضحية في سبيل الله:
يؤكد: {بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ}، فهذه مسألة مهمة جداً. لأهمية الاستجابة والانطلاقة، ومعالجة أكبر عائق يعيق الكثير من الناس عن الاستجابة، وهو الخوف من الموت
ما يقوله المثبطون، في تصويرهم للشهادة كخسارة، في سعيهم لأن يبعثوا حالة الندم والأسف لدى أقرباء الشهداء وأحباء الشهداء، الله يحكي عنهم في القرآن الكريم
الإنسان قد يتشبث بهذه الحياة، مع أن الأغلب يعيشون ظروفاً صعبة في هذه الحياة، ليس لأنهم في نعيم في هذه
يحاول الكثير من الأعداء، ومن المثبِّطين، واليائسين، والمنحرفين عن منهج الله الحق، وعن المبادئ المهمة، ممن لهم توجهات مختلفة، بعيدة عن القيم، والأخلاق، والمبادئ الإلهية،